الخجل الزائد هو الشعور بالخوف أو الإنزعاج الذي يسببه الآخرون، خاصة في المواقف الجديدة أو مع الغرباء.

تعد هذه من الطُّرق المريحة للطفل الخجول حيث يكون وسط عائلته. فيقوم الأهل بتدريب طفلهم على بعض المهارات الاجتماعية كردِّ التحية، والتأكيد على أن يكون ذلك بصوت واضح والنظر إلى عين محدِّثه، ولا بأس من أن يشاركه هنا أحد أصدقاءه المقربين أو إخوته.

الاسترخاء: تساعد تمارين التنفّس العميق والتأمّل على تخفيف التوتر والقلق المصاحبين للخجل، وهذه الممارسات تعين الأشخاص الخجولين على التحكم في عقولهم وأجسادهم، والتفكير بوضوح في مشاعرهم ولماذا يشعرون بهذه الطريقة، وبمرور الوقت، يمكن لأي كان التغلب على الخجل أو تخفيف شعوره به.

يشعر بحرية القرار في أموره الخاصة مثل هواياته وإختيار ملابسه.

كما أكدت الصحيفة إلى أنَّ هؤلاء الأطفال بحاجة إلى تدخُّلٍ من قِبل الأهل والمدرسة لإيجاد حل يساعدهم. أهم النقاط التي أسباب الخجل عند الشباب يجب التركيز عليها:

لغة الجسد التي توحي بسهولة الوصول إليك تعطي رسالة للآخرين مفادها أنك ترغب في الحديث والتفاعل معهم، قف مواجهًا للشخص الذي تتحدث معهن وحافظ انقر على الرابط على لغة يديك وقدميك لتوحي للآخرين بالانفتاح والسهولة، وحافظ على وضع جسمك مسترخيًا.

الوعي الذاتي وتغيير نظرته الذاتية والخضوع لتدريبات يومية لتعزيز الثقة بالنفس.

الإقلاع عن المواد الإباحية والعادة السرية تدريجيا على مدار ٧ أشهر

سوء التعامل مع الشباب لها سر كبير في مسألة الخجل، حيث أن الإفراط في تأنيب الشاب مثلا لأتفه الأسباب هو سبب من أسباب الخجل عند الشباب.

قد يشعر الأشخاص الخجولون بالوعي الزائد بذواتهم أو التوتر أو القلق، وقد يلجؤون جراء هذه الأحاسيس إلى تجنّب الاجتماعات أو أي مواقف أخرى تشعرهم بعدم الارتياح.

علاوة على ذلك أن تتحدث عن الاهتمام الخاصة بك، وميولك، وهواياتك، واختصاص دراستك، ولا تتحدث عن ما ليس لك به علم، وذلك كي تتجنب الإحراج.

تحدِّي الأفكار السلبية للتخلص من الخجل والاقتناع أن الخوف مبالغ فيه.

التحرر من هذا الخوف هو الحل الوحيد للتمتع بالشعور بالحرية كي ينمو الشخص بشكل سليم.

دعوة الوالدين لحضور الندوات التربوية التى تعالج مشاكل الشباب.